1. تُجرى عملية تركيب دعامة الانتصاب داخل غرفة عمليات مُعقمة بواسطة فريق طبي متخصص يتقدمه استشاري جراحة ذكورة، ويشمل الفريق أيضًا الطبيب المٌساعد وطاقم التخدير وطاقم التمريض المدرب على هذا النوع من الجراحات.
2. عادةً ما يُستخدم التخدير النصفي أو الكلي حسب الحالة الصحية للمريض، ونادرًا ما يُستخدم التخدير الموضعي في بعض الحالات الخاصة. 
3. قبل بدء العملية، يُعطى المريض مضادًا حيويًا وريديًا لتقليل خطر العدوى، وتُركّب قسطرة بولية لتصريف المثانة.
4. يقوم الجراح بعمل شق جراحي صغير عند قاعدة القضيب أو بالقرب من كيس الصفن، ثم يُدخل جهازًا يسمى “المُوسِّع” لإنشاء قناة داخل الجسم الكهفي – وهو النسيج الإسفنجي المسؤول عن الانتصاب – تمهيدًا لوضع أجزاء الدعامة.
5. بعد توسيع القناة بدقة، تُزرع الأسطوانات الخاصة بالدعامة بداخل القضيب.
6. في حالة زراعة الدعامة الهيدروليكية، تُزرع المضخة داخل كيس الصفن، والخزّان المملوء بالمحلول الملحي يُوضع في تجويف البطن، ثم يتم توصيل الأنابيب بين هذه المكونات لضمان عملها بشكل صحيح.
7. بعد التأكد من كفاءة التركيب وعدم وجود أي تسريب، يُغلَق الشق الجراحي باستخدام غُرز داخلية وخارجية قابلة للامتصاص، وقد تُوضع أنابيب تصريف مؤقتة إذا لزم الأمر.
8. تُزال القسطرة البولية بعد انتهاء الجراحة، ويُوضَع ضماد طبي على منطقة الجراحة.

تُعد طريقة تركيب دعامة الانتصاب من الإجراءات الدقيقة التي تتطلب خبرة كبيرة لضمان النتائج المثالية، وهو ما يقدمه الدكتور أحمد راغب داخل مركز عيادات هو من خلال التزامه الكامل بالمعايير الجراحية العالمية وخبرته التي تزيد عن 20 عام في مجال زراعة دعامات العضو الذكري.